يمتلك المعهد الوطني للصحة وتميّز الرعاية مبادئ توجيهية لتشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
تشير أبحاث أخرى إلى وجود اختلاف هيكلي في الدماغ. كما تشير النتائج إلى أن الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لديهم حجم أقل من المادة الرمادية. تشمل المادة الرمادية مناطق الدماغ التي تساعد في:
هناك مجموعة واسعة من السلوكيات المرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. تشمل بعض أكثرها شيوعًا ما يلي:
إن إحالة مزيد من الأشخاص لإجراءات تقييم اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يُعدّ أمراً إيجابياً، لأنه يعني أن أولئك الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يستطيعون الحصول على الدعم الذي يحتاجون إليه.
إن معرفة المزيد عن الحالة قد يساعدك في الحصول على فهم أكبر عن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. كما أن ذلك سيُظهر اهتمامك للأشخاص الذين يعانون منه.
يعانون من حالات النمو العصبي الأخرى أو إعاقات التعلم أو صعوبات التعلم
وقد يعني هذا أن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يسبب مزيداً من التحديات مع تقدمهم في السن.
إيجاد صعوبة في الجلوس أو البقاء جالسًا ، على سبيل المثال ، في الفصل
كما أنها فرصة للتواصل الاجتماعي. نور الإمارات قد تكون اجتماعات المجموعة عبر الإنترنت أو وجهاً لوجه. سيختلف مدى توفر وجودة مجموعات دعم الأقران، اعتماداً على المكان الذي تعيش فيه.
إذا شُخّصت إصابتك باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، يتعين علي الشخص الذي قيّمك أن يتحدث معك بشأن:
· تجنب المهام التي تتطلب مجهوداً ذهنياً طويلة الأمد (مثل الواجبات المدرسية في الفصل الدراسي، أو في المنزل، أو المهام المنزلية) أو بغضها · فقدان أشياء مهمة (مثل المواد المدرسية، وأقلام الرصاص، والكتب، والأدوات، نور والمحافظ، والمفاتيح والأوراق، والنظارة، والهواتف المحمولة) · تشتت الانتباه بسهولة
ونظرًا لأن نقص الانتباه واضطراب فرط الحركة هو اضطراب معقد ولأن كل شخصٍ فريد، فمن الصعب تقديم توصيات لجميع البالغين الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط. لكن بعض هذه الاقتراحات قد تساعد:
معلومات تخصك موجودة لدى أشخاص آخرين يعرفونك، ولاسيما كيف كنت عندما كنت طفلاً، إذا كان ذلك متاحاً.
المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوطات شديدة تعرضت لها أو تغييرات حياتية حدثت لك مؤخرًا.